مَا مَعْنَى الثَّقَافَة

أحمد: هَلْ عَرَفْتِ مَا مَعْنَى الثَّقَافَة يَا أُخْتِي؟
خليلة: اُنْظُرْ إِلَى هذَا الْمُعْجَمِ, عَرَفْنَا أَنَّ الثَّقَافَةَ هِيَ جَمِيْعُ مَا أَنْتَجَهُ الْعَقْلُ الإِنْسَانِيُّ وَيَشْمُلُ ذلِكَ الْعَادَاتِ وَاللُّغَاتِ وَالْمُوَاصَلاَتِ وَالْعُلُوْمَ وَالْمَعَارِفَ وَالتَّقَالِيْدَ وَالأَزْيَاءَ وَالْمَبَانِي وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَاتِ الخ.
عبد الله: هَلْ يَجُوْزُ تَقْلِيْدُ الثَّقَافَةِ الْغَرْبِيَّةِ؟
أحمد: إِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي, يَجِبُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَجْتَنِبُوا الثَّقَافَةَ الْغَرْبِيَّةَ الَّتِي تُخَالِفُ تَعْلِيْمَ الإِسْلاَمِ مِثْلُ الْمُعَامَلَةِ الْحُرَّةِ وَارْتِدَاءِ الْمَلاَبِسِ الَّتِي تَكْشِفُ الْعَوْرَةَ وَالتَّصَرُّفَاتِ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى عَدَمِ الْمُبَالاَتِ بِالأَخْلاَقِ الْكَرِيْمَةِ. وَأَمَّا الْعُلُوْمُ وَالْمَعَارِفُ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَا وَمَا إِلَى ذلِكَ مِنَ الأُمُوْرِ النَّافِعَةِ يَحْسُنُ بِنَا أَنْ نَنْقِلَهَا مِنَ الْغَرْبِ.
1.         مَا هِيَ الثَّقَافَةُ؟
أ) الـمُعْجَمُ                            ج) جَمِيْعُ مَا أَنْتَجَهُ الْعَقْلُ الإِنْسَانِيُّ             هـ) الـمُوَاصَلاَتِ
ب) العَادَاتُ وَاللُّغَاتُ          د) تَقْلِيْدُ الثَّقَافَةِ
2.         عَمَّ تَشْمُلُ الثَّقَافَةُ؟
أ) الـمَيْدَانُ الْعِلْمِيُّ             ج) تَقَدُّمًا كَثِيْرًا                                          هـ) تَعْلِيْمُ الإِسْلاَمِ
ب) تَأَثُّرًا كَبِيْرًا                  د) العَادَاتُ وَالْمُوَاصَلاَتُ وَالْمَعَارِفُ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَاتِ
3.         هَلْ يَجُوْزُ لَنَا أَنْ نُقَلِّدَ الثَّقَافَةَ الْغَرْبِيَّةَ؟
أ) نَعَمْ, أَحْسَنُ لَنَا أَنْ نُقَلِّدَهَا                                ج) لاَ, لاَ يَجُوْزُ لَنَا              هـ) حَرَامٌ أَنْ نُقَلِّدَهَا
ب) نَعَمْ, يَجُوْزُ إِلاَّ الثَّقَافَةَ الَّتِي تُخَالِفُ تَعْلِيْمَ الإِسْلاَمِ          د) مَمْنُوْعٌ
4.         هَلْ يَجُوْزُ لَنَا أَنْ نَنْقِلَ الأُمُوْرَ النَّافِعَةَ مِنَ الْغَرْبِ؟
أ) لاَ, لاَ يَجُوْزُ أَنْ نَنْقِلَهَا                   ج) نَعَمْ, يَجُوْزُ لَنَا أَنْ نَنْقِلَهَا             هـ) حَرَامٌ
ب) مَمْنُوْعٌ أَنْ نَنْقِلَهَا                       د) مُبَاحٌ